احذر من التلاعب العاطفي فبعض الأشخاص يستخدمون دور الضحية للتأثير على قراراتك أو استثارة شعور الذنب لديك.
انخفاض احترام الذات: التكرار المستمر لفكرة "أنا مظلوم" أو "لا أستطيع فعل شيء" يضعف ثقة الشخص بنفسه. كما ويجعل صورته الداخلية مهزوزة وغير مستقرة.
تفسير الفشل: عندما يواجه الأشخاص فشلًا أو صعوبات في تحقيق أهدافهم، يمكن أن يلجؤوا إلى دور الضحية كوسيلة لتفسير هذا الفشل دون تحمل مسؤولية أو تحليل الأسباب الحقيقية.
لأن من يتقمّصه لا يُدرك أنه يعيش داخل "سجن وهمي" صنعه بنفسه، وأنه من الصعب تحقيق أي نمو أو تغيير حقيقي طالما لم يتخلّ عن هذا القناع.
كيفية التعافي من وعي الضحية؟ أولا: التوجه إلى طبيب أو أخصائي نفسي
هناك طريقة أخرى تراها آشلي إليزابيث ناجعة للتخلص من الشعور بالعجز، عليك فقط التدرب على قول "لا"، ليس عليك أن تفعل كل ماهو متوقع منك، ضع احتياجاتك الخاصة أولا.
من السهل لعب دور الضحية بدلاً من خوض التحديات وعيش الحياة بما فيها من تحديات وصعوبات، حيث يشعر من يلعب دور الضحية بالعجز وعدم قدرته على تجاوز الأمر، ولكن إن استطاع رؤية الحقيقة كاملة، حينها سيدرك أن هذا الدور لم يكن حقيقياً من البداية، وأنه أقوى مما يتخيل وأنه يستطيع أن اتبع الرابط يحقق بنفسه ما لا يستطيع غيره إنجازه، فيجب عليك الثقة بنفسك والإيمان بها لتبدأ من جديد.
فعندما يشعر الطرف الآخر بأنه المتهم أو المذنب، يسهل التأثير عليه أو دفعه لتصرفات معينة لا يريدها.
这里的显示可能根据您的订阅方式不同而略有差异，您可以点击“管理”来查看详细信息，这里应当会显示您的订阅到期时间，以下是我们的测试账号的截图，供您参考：
ومن ثم سيتوقف المحيطين بالشخص المتعافي من لعب دور الضحية عن استغلاله أو محاولة انتهاك حدوده الشخصية مرة أخرى سواء بوعي منهم أو بدون وعي.
الشخصية التي تلعب دور الضحية هي شخصية تفتقر إلى الثقة في النفس لأنه تشعر دائما أنها ناقصة، وتحتاج للكثير من الأمور التي تكملها.
تم نسخ الرابط! تابعني تم الكتابة من قبل انتصار معروف
ما هي شاكرا الجذر؟ وما هي علامات التوازن والخلل بها؟ وكيفية شحنها وتنظيفها؟
تختلف عقلية الضحية أو الشخص الذي يلعب دور الضحية عن غيره، حيث يمتلك عدداً من المعتقدات التي يؤمن بها، فقد اتخذ من هذه المباديء حيلة دفاعية يحمي بها نفسه مما قد يعترضه من مشكلات ومن أهم هذه المعتقدات: